الصفحة الرئيسية  رياضة

رياضة وفق رويترز: عبد النور في التشكيلة المثالية ل"كان" غينيا الاستوائية

نشر في  11 فيفري 2015  (11:08)

فيما يلي التشكيلة المثالية لكأس الأمم الإفريقية لكرة القدم بغينيا الاستوائية وفقا لاختيارات محرري رويترز..
حارس المرمى: فيليبي اوفونو (غينيا الاستوائية)
كان حارس منتخب غينيا الاستوائية البالغ عمره 22 عاما والذي يفتقر للخبرة متألقا في المباريات الصعبة خلال كأس الامم في ظل المزيج المتنوع من اللاعبين أمامه وتصدى بشكل رائع لعدة كرات في لحظات حاسمة ليساعد في حصول الدولة المضيفة على مكان في الدور نصف النهائي على نحو غير متوقع.
الظهير الايمن: سيرج اورييه (الكوت ديفوار)
كانت الانطلاقات القوية للاعب باريس سان جيرمان عنصرا أساسيا في الهجوم بالنسبة الى المنتخب الايفواري لكن اورييه أثبت صلابته الدفاعية أيضا في عديد المناسبات بسرعته في الارتداد الى الوراء وقوته في التدخل على المنافسين.
الظهير الايسر: بابا رحمان (غانا)
جاء إلى البطولة بسمعة طيبة وقد تعززت هذه السمعة بشكل رائع. وتجاوز رحمن بقليل حاجز 20 عاما وهو يلعب في اوجسبورغ بدوري الدرجة الأولى الالماني وأظهر قدرا من التأني أعطى فكرة خاطئة عن عمره حين كان يتقدم إلى الأمام واختار اللحظات الصحيحة للانضمام للهجوم بالإضافة إلى رؤية لاعب مخضرم.
قلب الدفاع: أيمن عبد النور (تونس)
لاعب ذكي في التغطية ونادرا ما انكشف موقعه وكان لاعب موناكو مرة أخرى الصخرة في الخط الخلفي لتونس التي كان دفاعها مرتبكا خلال التصفيات والنهائيات.
قلب الدفاع: جون بوي (غانا)
لم يبدأ مدافع غانا البطولة كخيار أساسي لكن عندما اصيب دانييل امارتي في اخر مباريات دور المجموعات ضد جنوب افريقيا شارك بوي ليسجل ويحافظ للمنتخب الغاني على آماله. كان مليئا بالتصميم والروح القتالية وبسرعة أكد أنه لا يجب استبعاده من التشكيلة الأساسية.
الوسط المدافع: شانسل مبيمبا (الكونغو الديمقراطية)
يقوم بدور حلقة الوصل بشكل ذكي وجعلت الانطلاقات الرائعة للأمام من لاعب اندرلخت أحد اكتشافات البطولة. وفر مبيمبا غطاء يتحلى بالذكاء أمام دفاعه ودائما كان خطيرا حين ينطلق للهجوم.
الوسط المهاجم: يايا توريه (الكوت ديفوار)
نجح أفضل لاعب افريقي اربع مرات أخيرا في نيل لقب مع بلاده في بطولة بدأها ببطء وبدا مرهقا في بعض الأحيان لكنه أثبت أهميته دائما.
الجناح الايسر: جرفينيو (الكوت ديفوار)
طرد في المباراة الأولى وعاد أكثر انتعاشا بعد ايقافه لمباراتين في دور الثمانية ليحسم انتصارا مهما على الجزائر تلاه الفوز على الكونغو الديمقراطية في الدور نصف النهائي.
الجناح الايمن: اندريه ايو (غانا)
من الصعب مراقبته دائما من مدافعي المنافسين وأثبت ايو أنه أهم لاعب في البطولة لدى وصيف البطل بانطلاقاته الخطيرة. وضمن أهدافه الثلاث في البطولة كان هدف الفوز الذي سجله ضد جنوب افريقيا مثالا لأهمية دوره.
قلب الهجوم: تييفي بيفوما (الكونغو)
أظهر كل قدراته القوية بهدف مهم في المباراة الافتتاحية للبطولة بعد انطلاقة سريعة للغاية ولمسة أخيرة دقيقة. وأنقذ الكونغو من هزيمة مثيرة للحرج وقادها الى دور الثمانية لأول مرة منذ 1992 بعد أن سجل هدفين آخرين.
قلب الهجوم: ويلفريد بوني (الكوت ديفوار)
كانت القوة البدنية لبوني وسرعته حول منطقة الجزاء وقدراته في انهاء الهجمات تعني أن غياب ديدييه دروغبا لم يكن له تأثير كبير هذه المرة على ساحل العاج.